قال رسول الله صَلَّى الله عليهِ وسلَّم: ” – يَعْقِدُ الشَّيْطَانُ علَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ إذَا هو نَامَ ثَلَاثَ عُقَدٍ يَضْرِبُ كُلَّ عُقْدَةٍ عَلَيْكَ لَيْلٌ طَوِيلٌ، فَارْقُدْ فَإِنِ اسْتَيْقَظَ فَذَكَرَ اللَّهَ، انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فإنْ تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فإنْ صَلَّى انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فأصْبَحَ نَشِيطًا طَيِّبَ النَّفْسِ وإلَّا أَصْبَحَ خَبِيثَ النَّفْسِ كَسْلَانَ.”
من وساوس القَرين والشَيطان لمنعك من قِيام الليل:
“لا تشدِّد على نفسك، الدين يُسر.”
“إذا قمت الليل اليوم، ستتوقع منك نفسك ذلك كل ليلة، فلا تبدأ بشيء لا تستطيع الاستمرار فيه.”
“يمكنك الدعاء وأنت مستلقي، لا حاجة للقيام.”
“ربما لا تُخلص في نيتك، فتكون عبادتك غير مقبولة.”
“قد تتعرض للسهو والنسيان في الصلاة بسبب النعاس، فتُخطئ.”
“انتظر حتى تشعر بحماس أكثر، ثم قم بالعبادة.”
“الليل طويل، يمكنك الاستيقاظ لاحقًا، ثم ينتهي بك الأمر بعدم القيام.”
“حياتك مليئة بالذنوب، وقيام الليل لن يُغيِّر ذلك.”
“استرح الآن، وابدأ في تحسين علاقتك بالله غدًا.”
“لقد صلَّيتَ الفرائض اليوم، وهذا يكفي.”
“إذا استيقظت الآن، ستفقد تركيزك في العمل أو الدراسة غدًا.”
“الجو بارد جدًا أو حار جدًا، والبقاء في السرير أفضل.”
“قيام الليل صعب ومُتعب، وربما لا تستطيع الاستمرار فيه.”
“لا تُرهق نفسك بالعبادات الإضافية، المهم هو الفرائض.”
“لن يلومك أحد إن لم تقم الليل، فلا داعي للشعور بالذنب.”
“أنت شاب/ة، ويمكنك البدء في قيام الليل عندما تكبر.”
“هناك وقت طويل في المستقبل لتُكثر من العبادة، استمتع بحياتك الآن.”
“قد تُزعج الآخرين في المنزل إذا تحركت الآن.”
